الحب هو أسمى وأرقى المشاعر التى يمتلكها اى انسان ولكن من خبرتى الضئيلة فى الحياة أعتقد أن الحب هبه من الله فيعطيها لمن يرضى عنة لأنها فرصة وقليلا ما تحدث أو تصادف أى انسان .
فالحب الصادق قليلا ما نجدة فى هذة الايام لأنه حب صادق ونحن نعيش فى وسط غابة يأكل فيها القوى الضعيف أصبح مجتمع مكونة طيات هوائه من ما يسمى ( بالوسايط )
وفى معظم الاوقات يصل هذا الجرثوم الى الحب ايضا .
ولكن اذا كان حب صادق وحقيقى يستطيع ان يقاوم كل تلك الامراض العقلية ولكن مع وجود الصراحة والوضوح والتفاهم وتقارب المستويات بين الطرفين .
ولكنى أتمنى أن أجد الحب الحقيقى الذى يجعلنى فى بحر من السعادة التى لا تفنى يحولنى الى صدفة تتلألأ مما تحتوية من حب ومشاعر صادقين ينتشلنى من أى حزن ينتشلنى الى عالم الرومانسية عالم روميو وجولييت الذى يدفع الانسان لكى يصل الية كل مايملك من مشاعر ولحظات سعيدة من حياتة لتكون تذكرة الطائرة التى ترحل بك الى هذا العالم الملىء بالخيال الملىء بالورود العطرة ونسيمها الذى يملىء سمائها الصافية وعندما أسرح بخيالى فى هذا العالم أجد فارس بجواد أبيض ذى جناحين يأتى من بعيد ولكنة فارس فى غاية الجمال أقرأ فى عينية الجرأة والشجاعة ويرتدى ثيابا أنيقا وكأنة أعظم ملوك دنياة .
يمتلك ضحكة الوسامة والبراءة التى ترسم على وجه أجمل طفل بالعالم وعندما يقترب من المكان الذى أكون فية أشعر بخجل مع سعادة لا نهائية وأخيرا وقف بجوادة ووجدتة تنازل عن فخرة بفروسيتة الرائعة ونزل من على جوادة ووجدتة يقترب من مكان قصرى وفجأة وجدتة أمامى ويقول لى هل من الممكن أن تسمح لى أميرتى الجميلة بالتجول معها فى حدائق قصرها الخلابة ؟
وبعد أن استوعبت روعة المفاجأة وجدت نفسى أتجول معه بالفعل فى حدائق القصر .
ووجدت فية شجاعة وكبرياء برجولتة عظيم وهذا جذبنى الية أكثر وبعد ذلك طلبت منه أن يأخذنى على جوادة وننطلق الى عالم فروسيتة الى عالم أخر.
وعندما انطلقت معه شعرت وقتها بشعور غريب شعور الطفلة التى تستطيع أن تغمض عينيها وتنام بأمان بلا خوف من أى شىء حتى نفسها!!
لأنى بجانب فارس أحلامى وأشعر بوجودة بالقرب منى كالطفلة التى لاتستطيع أن تفارق أباها الى مدى الحياة .
وعندما وقفنا عن الانطلاق بجوادة التفت من حولى ووجدت نفسى أمام بيت غاية فى الروعة لأنة كان بناؤة هو ورق الشجر بيت غاية فى البساطة والذوق الرفيع فى كيفية بناءة وقفت أمامة فى قمة الدهشة ولكن فارسى أخذنى من يدى برقة لامثيل لها ليجعلنى انتبة له وهو يتحدث لى وكنت كالطفلة فى يدة كالريشة تحملها النسمات ويقول لى ....
هل تحبى أن تعرفى من هو صاحب هذا البيت العجيب؟
فقلت له نعم أريد أن أعرف حقا من هو لكى أرى من هذا الشخص الذى استطاع أن يبنى بيتا بهذا الشكل الرائع ويجعل كل من يمر ببيتة يتعجب ويقول كيف يبنى مثل هذا فى عالمنا هذا الذى ضئلت فية مثل هذة التحف النادرة .
وأن اشكره أيضا على مجهودة الملحوظ فى عملة هذا.
ولكنى وجدت ابتسامة رسمت على وجهه وقال لى هذا البيت البسيط هو بيتى أنا ولكنى أكون فى غاية السعادة والشرف اذا تفضلت أميرتى بالدخول الية والتطلع فية من الداخل أيضا ومن أثاثة الذى سيعجبك أكثر من البيت نفسه .
انتهزتها فرصة لأشاهد هذا البيت الغريب من الداخل الذى لم أرى مثلة من قبل .
وعندما دخلت ذهلت مما رأيت انه شىء عجيب حقا !!
فوجدت المقاعد هى عبارة عن جلود العديد من الحيوانات المختلفة وأن ما يزين البيت هو العصافير والبلابل المحنطة وكنت أتنفس بداخل البيت رحيق الزهور الذى يحيط البيت من الخارج .
وكان كل شىء بداخل البيت بسيط وبدائى جدا ولكن كنت أعيش أجمل لحظات حياتى وأنا مع فارس أحلامى الذى امتلك قلبى ووجدانى بكل حب صادق واخلاص وبلا مشاعر زائفة وبلا حب يتخللة المظاهر والسلطة ولكنى أعجبت أكثر به عندما قالى لى أنه هو صانع هذا البيت بنفسه وأن حياته أساسها التواضع والبساطة وأنه سعيد جدا بهذه الحياة المليئة بالطبيعة الخلابة التى تعوضة عن كل شىء فى الدنيا سواء الأصدقاء أو الجيران ولكن مازلت متحيرة من أعجابه بى أنا وليس بأى فتاة أخرى وقبل أن أفكر فيما أقول سألته لماذا أنا ؟
قال أنا وجدتك كالزهرة التى لا يستطيع الانسان أن يمر بجانبها ويشم رحيقها ولا يقطفها لكى تدوم معة أنتى كالعصفورة التى تطير من حولى وتملىء دنياى بالبهجة والسعادة فصوتك أعذب سيمفونية سمعتها بحياتى .
وعيونك هم عيون ملاك برىء لايعرف الكذب وأنوثتك ورقتك يجعلونى تائه فى بستان ملىء بالزهور الجميلة التى تتمايل من البهجة بقدوم ربيعها .
فأنتى أجمل ما شاهدت من لوحات وعند نهاية وصفة الرائع لجمالى وكلمات الغزل هذة التى جعلتنى أذوب حبا فية فابتسمت بسمة أعربت له عن مدى سعادتى بالوقت الذى مضى معه وأنى أسعد مخلوقة تعرفها الكرة الارضية .
وبعد أن فات الوقت وأخذنا دون أن نشعر وكأنها ثوان معدودة طلبت منه العودة الى قصرى وعدنا الى القصر بجوادة وعندما وصلنا كنتلا أستطيع أن أعبر له عن مدى فرحتى فسكت عن الكلام ولكنه عرف وشعر بما فى داخلى عندما قرأ فى لمعة عينى أنى أحبه وعند لحظة الوداع هذة وجدت نفسى كنت أحلم بخيالى أجمل حلم ومر على فى ثوان ولكنى عندما رجعت الى واقعى تذكرت أن من الاحلام مايمكن تحقيقة وتمنيت وقتها انى أقابل هذا الفارس مرة أخرىوأن أقضى معه كل حياتى.
وبعد ذلك الحلم الرائع عرفت ما هو الحب الصادق هو الحب الذى لا يرتب له ولا تدخلة أى حسايات عقلية بل انه عاطفة جياشة تقذف فى القلب على حين غفلة دون استئذان من مالك القلب ووقتها بيكون أحلى احساس وأنا بشعر بالأمان وبعدم الخجل فى كل تصرفاتى وكأنى ملاك طائر أو عصفور طائر دون قفص يحبس فية ويمنع حريتة هذة.
فالحب الصادق قليلا ما نجدة فى هذة الايام لأنه حب صادق ونحن نعيش فى وسط غابة يأكل فيها القوى الضعيف أصبح مجتمع مكونة طيات هوائه من ما يسمى ( بالوسايط )
وفى معظم الاوقات يصل هذا الجرثوم الى الحب ايضا .
ولكن اذا كان حب صادق وحقيقى يستطيع ان يقاوم كل تلك الامراض العقلية ولكن مع وجود الصراحة والوضوح والتفاهم وتقارب المستويات بين الطرفين .
ولكنى أتمنى أن أجد الحب الحقيقى الذى يجعلنى فى بحر من السعادة التى لا تفنى يحولنى الى صدفة تتلألأ مما تحتوية من حب ومشاعر صادقين ينتشلنى من أى حزن ينتشلنى الى عالم الرومانسية عالم روميو وجولييت الذى يدفع الانسان لكى يصل الية كل مايملك من مشاعر ولحظات سعيدة من حياتة لتكون تذكرة الطائرة التى ترحل بك الى هذا العالم الملىء بالخيال الملىء بالورود العطرة ونسيمها الذى يملىء سمائها الصافية وعندما أسرح بخيالى فى هذا العالم أجد فارس بجواد أبيض ذى جناحين يأتى من بعيد ولكنة فارس فى غاية الجمال أقرأ فى عينية الجرأة والشجاعة ويرتدى ثيابا أنيقا وكأنة أعظم ملوك دنياة .
يمتلك ضحكة الوسامة والبراءة التى ترسم على وجه أجمل طفل بالعالم وعندما يقترب من المكان الذى أكون فية أشعر بخجل مع سعادة لا نهائية وأخيرا وقف بجوادة ووجدتة تنازل عن فخرة بفروسيتة الرائعة ونزل من على جوادة ووجدتة يقترب من مكان قصرى وفجأة وجدتة أمامى ويقول لى هل من الممكن أن تسمح لى أميرتى الجميلة بالتجول معها فى حدائق قصرها الخلابة ؟
وبعد أن استوعبت روعة المفاجأة وجدت نفسى أتجول معه بالفعل فى حدائق القصر .
ووجدت فية شجاعة وكبرياء برجولتة عظيم وهذا جذبنى الية أكثر وبعد ذلك طلبت منه أن يأخذنى على جوادة وننطلق الى عالم فروسيتة الى عالم أخر.
وعندما انطلقت معه شعرت وقتها بشعور غريب شعور الطفلة التى تستطيع أن تغمض عينيها وتنام بأمان بلا خوف من أى شىء حتى نفسها!!
لأنى بجانب فارس أحلامى وأشعر بوجودة بالقرب منى كالطفلة التى لاتستطيع أن تفارق أباها الى مدى الحياة .
وعندما وقفنا عن الانطلاق بجوادة التفت من حولى ووجدت نفسى أمام بيت غاية فى الروعة لأنة كان بناؤة هو ورق الشجر بيت غاية فى البساطة والذوق الرفيع فى كيفية بناءة وقفت أمامة فى قمة الدهشة ولكن فارسى أخذنى من يدى برقة لامثيل لها ليجعلنى انتبة له وهو يتحدث لى وكنت كالطفلة فى يدة كالريشة تحملها النسمات ويقول لى ....
هل تحبى أن تعرفى من هو صاحب هذا البيت العجيب؟
فقلت له نعم أريد أن أعرف حقا من هو لكى أرى من هذا الشخص الذى استطاع أن يبنى بيتا بهذا الشكل الرائع ويجعل كل من يمر ببيتة يتعجب ويقول كيف يبنى مثل هذا فى عالمنا هذا الذى ضئلت فية مثل هذة التحف النادرة .
وأن اشكره أيضا على مجهودة الملحوظ فى عملة هذا.
ولكنى وجدت ابتسامة رسمت على وجهه وقال لى هذا البيت البسيط هو بيتى أنا ولكنى أكون فى غاية السعادة والشرف اذا تفضلت أميرتى بالدخول الية والتطلع فية من الداخل أيضا ومن أثاثة الذى سيعجبك أكثر من البيت نفسه .
انتهزتها فرصة لأشاهد هذا البيت الغريب من الداخل الذى لم أرى مثلة من قبل .
وعندما دخلت ذهلت مما رأيت انه شىء عجيب حقا !!
فوجدت المقاعد هى عبارة عن جلود العديد من الحيوانات المختلفة وأن ما يزين البيت هو العصافير والبلابل المحنطة وكنت أتنفس بداخل البيت رحيق الزهور الذى يحيط البيت من الخارج .
وكان كل شىء بداخل البيت بسيط وبدائى جدا ولكن كنت أعيش أجمل لحظات حياتى وأنا مع فارس أحلامى الذى امتلك قلبى ووجدانى بكل حب صادق واخلاص وبلا مشاعر زائفة وبلا حب يتخللة المظاهر والسلطة ولكنى أعجبت أكثر به عندما قالى لى أنه هو صانع هذا البيت بنفسه وأن حياته أساسها التواضع والبساطة وأنه سعيد جدا بهذه الحياة المليئة بالطبيعة الخلابة التى تعوضة عن كل شىء فى الدنيا سواء الأصدقاء أو الجيران ولكن مازلت متحيرة من أعجابه بى أنا وليس بأى فتاة أخرى وقبل أن أفكر فيما أقول سألته لماذا أنا ؟
قال أنا وجدتك كالزهرة التى لا يستطيع الانسان أن يمر بجانبها ويشم رحيقها ولا يقطفها لكى تدوم معة أنتى كالعصفورة التى تطير من حولى وتملىء دنياى بالبهجة والسعادة فصوتك أعذب سيمفونية سمعتها بحياتى .
وعيونك هم عيون ملاك برىء لايعرف الكذب وأنوثتك ورقتك يجعلونى تائه فى بستان ملىء بالزهور الجميلة التى تتمايل من البهجة بقدوم ربيعها .
فأنتى أجمل ما شاهدت من لوحات وعند نهاية وصفة الرائع لجمالى وكلمات الغزل هذة التى جعلتنى أذوب حبا فية فابتسمت بسمة أعربت له عن مدى سعادتى بالوقت الذى مضى معه وأنى أسعد مخلوقة تعرفها الكرة الارضية .
وبعد أن فات الوقت وأخذنا دون أن نشعر وكأنها ثوان معدودة طلبت منه العودة الى قصرى وعدنا الى القصر بجوادة وعندما وصلنا كنتلا أستطيع أن أعبر له عن مدى فرحتى فسكت عن الكلام ولكنه عرف وشعر بما فى داخلى عندما قرأ فى لمعة عينى أنى أحبه وعند لحظة الوداع هذة وجدت نفسى كنت أحلم بخيالى أجمل حلم ومر على فى ثوان ولكنى عندما رجعت الى واقعى تذكرت أن من الاحلام مايمكن تحقيقة وتمنيت وقتها انى أقابل هذا الفارس مرة أخرىوأن أقضى معه كل حياتى.
وبعد ذلك الحلم الرائع عرفت ما هو الحب الصادق هو الحب الذى لا يرتب له ولا تدخلة أى حسايات عقلية بل انه عاطفة جياشة تقذف فى القلب على حين غفلة دون استئذان من مالك القلب ووقتها بيكون أحلى احساس وأنا بشعر بالأمان وبعدم الخجل فى كل تصرفاتى وكأنى ملاك طائر أو عصفور طائر دون قفص يحبس فية ويمنع حريتة هذة.